القصيدة دى ألفتها من حوالى شهرين أو أكتر يعنى قبل ما أفتح المدونة دى أصلا ، بعدين اتنشرت مرتين بس على الضيق طبعا وده واضح من نوع الورق ، وهو ممسوح بالسكانر ، رفعوها هما ( القائمين على المجلة اللى نشرت القصيدة ) على الفيس بوك ، فشكرا لهم على هذا ، لانى كان من المستحيل ان اكتب ده كله فى الوقت ده ، أنا مش مستغنى عن صوابعى وبرضه مش مستغنى عن وقتى :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق